قال الناس مازحين وهم يشاهدون خيّاطا مقبوضا عليه في أيدي الشرطة، إنه تمكن أخيرا من رتق العلاقة بين مرضى الاضطرابات النفسية ومدمني المخدرات، والطب النفسي.
فرغم إحجام المصريين عن العلاج النفسي خشية الاتهام بالجنون، وعدم شيوع مراكز للعلاج النفسي في مصر بشكل عام، وترسخ صورة كاريكاتورية عن شخصية طبيب الأمراض